علن علي باقري كياني، نائب أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، في مؤتمر صحفي بموسكو يوم 10 نوفمبر/ تشرين الثاني ان الوثائق التي قدمتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ملفقة، وان الخبراء "خلطوا" بين المنشآت النووية و"دورات المياه" الميدانية.
فقال ان "تقرير الوكالة الدولية لا يعمل الا ضد شرعية هذه المنظمة. والوثائق لم تتناول الا قضايا قديمة ..وان موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يؤكدون على توفر صور من الفضاء تظهر وجود غرف حديدية على حد الزعم، حيث تجرى التجارب الهيدرودينامية. وقد دعونا مفتشي الوكالة من اجل ان يقتنعوا بخطأ هذه المعتقدات. وشاهدوا ان هذه ليست منشآت نووية، وانما دورات مياه(مراحيض) ميدانية".
واكد المسؤول الايراني" انهم يعرضون علينا الان من جديد هذه الوثائق الملفقة".
فقال ان "تقرير الوكالة الدولية لا يعمل الا ضد شرعية هذه المنظمة. والوثائق لم تتناول الا قضايا قديمة ..وان موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يؤكدون على توفر صور من الفضاء تظهر وجود غرف حديدية على حد الزعم، حيث تجرى التجارب الهيدرودينامية. وقد دعونا مفتشي الوكالة من اجل ان يقتنعوا بخطأ هذه المعتقدات. وشاهدوا ان هذه ليست منشآت نووية، وانما دورات مياه(مراحيض) ميدانية".
واكد المسؤول الايراني" انهم يعرضون علينا الان من جديد هذه الوثائق الملفقة".
إرسال تعليق