تشهد منطقة عين دراهم الحدودية منذ عشية الأحد 18 ديسمبر 2011 موجة من البرد القارس اذ بدأ تساقط الثلوج على المرتفعات بلغ سمكها حوالي 2 صم، في الوقت الذي تشهد فيه هذه المنطقة ندرة كبيرة في قوارير الغاز التي يستعملها السكان للتدفئة.
ورغم قسوة البرد وتأثيراته السلبية على المتساكنين فبعضهم يأمل أن تتساقط الثلوج كعادتها باعتبارها "مؤشر خير وبركة"، ولما لها من تأثيرات ايجابية على الموسم الزراعي وعلى تغذية التربة والمائدة المائية.
وقد عرفت عدد من مناطق معتمدية طبرقة إلى حد الآن نزول كميات ضئيلة من البرد، إلا انه لم يسجل أي تعطيل في حركة المرور. ويتذمر مواطنوا هذه الجهة أيضا من ارتفاع أسعار جل المواد الاستهلاكية ومن غياب المراقبة الاقتصادية، مطالبين بتدخل السلط المعنية لتخفيف الوطأة على سكان هذه المناطق الجبلية الصعبة من ذوي الدخل الضعيف والمحدود.
من جهة أخرى، تشهد منطقتا عين دراهم وطبرقة هذه الأيام توافد عدد من الزائرين وتنظيم عدد من الرحلات الاستطلاعية بهدف الاستمتاع بالمناظر الخلابة وبجمال الطبيعة التي تعرف بها هذه المناطق خصوصا في فصل الشتاء.
ورغم قسوة البرد وتأثيراته السلبية على المتساكنين فبعضهم يأمل أن تتساقط الثلوج كعادتها باعتبارها "مؤشر خير وبركة"، ولما لها من تأثيرات ايجابية على الموسم الزراعي وعلى تغذية التربة والمائدة المائية.
وقد عرفت عدد من مناطق معتمدية طبرقة إلى حد الآن نزول كميات ضئيلة من البرد، إلا انه لم يسجل أي تعطيل في حركة المرور. ويتذمر مواطنوا هذه الجهة أيضا من ارتفاع أسعار جل المواد الاستهلاكية ومن غياب المراقبة الاقتصادية، مطالبين بتدخل السلط المعنية لتخفيف الوطأة على سكان هذه المناطق الجبلية الصعبة من ذوي الدخل الضعيف والمحدود.
من جهة أخرى، تشهد منطقتا عين دراهم وطبرقة هذه الأيام توافد عدد من الزائرين وتنظيم عدد من الرحلات الاستطلاعية بهدف الاستمتاع بالمناظر الخلابة وبجمال الطبيعة التي تعرف بها هذه المناطق خصوصا في فصل الشتاء.
إرسال تعليق