اعلنت لجنة الانتخابات المصرية فوز حزب الحرية والعدالة التابع للاخوان المسلمين وحزب النور السلفي باكثرية المقاعد النيابية في المرحلة الثالثة والاخيرة من الانتخابات التشريعية.
وتشير النتائج الاولية الى فوز جماعة الاخوان المسلمين بواحد واربعين في المئة على الاقل من المقاعد، بينما حظي حزب النور بعشرين في المئة منها.
وربما يتطلب الامر اسابيع قبل معرفة التشكيل النهائي لمجلس الشعب المصري، بسبب كثرة حالات الاعادة.
وذكر رئيس اللجنة العليا للانتخابات في مؤتمر صحفي امس السبت ان نسبة المشاركة في المرحلة الثالثة بلغت 62 في المئة ممن لهم حق التصويت.
ومن المقرر ان تبدأ خلال اسابيع انتخابات مجلس الشورى.
وحسب احدث الارقام، فازت قائمة التحالف الديمقراطي التي يقودها الاخوان بنسبة 41 في المئة من المقاعد حتى الان، بينما حلت قائمة اخرى يقودها حزب النور السلفي الاكثر تشددا بعدها بنسبة 20 في المئة من المقاعد.
ويسعى حزب النور الى تطبيق الشريعة الاسلامية بمفهوم متشدد، وربما سعت جماعة الاخوان الاكثر اعتدالا الى التحالف مع جماعات ليبرالية لتزيل المخاوف بشأن فكرة الدولة الدينية.
ولم تعلن اللجنة نتائج الانتخابات الرسمية بعد، حيث تجرى انتخابات الاعادة للمقاعد الفردية الباقية في 10 و11 يناير/كانون الثاني كما يجب ان تعاد الانتخابات في دائرة ألغيت فيها النتائج بسبب مخالفات في المرحلة الاولى.
وتشير النتائج الاولية الى فوز جماعة الاخوان المسلمين بواحد واربعين في المئة على الاقل من المقاعد، بينما حظي حزب النور بعشرين في المئة منها.
وربما يتطلب الامر اسابيع قبل معرفة التشكيل النهائي لمجلس الشعب المصري، بسبب كثرة حالات الاعادة.
وذكر رئيس اللجنة العليا للانتخابات في مؤتمر صحفي امس السبت ان نسبة المشاركة في المرحلة الثالثة بلغت 62 في المئة ممن لهم حق التصويت.
ومن المقرر ان تبدأ خلال اسابيع انتخابات مجلس الشورى.
وحسب احدث الارقام، فازت قائمة التحالف الديمقراطي التي يقودها الاخوان بنسبة 41 في المئة من المقاعد حتى الان، بينما حلت قائمة اخرى يقودها حزب النور السلفي الاكثر تشددا بعدها بنسبة 20 في المئة من المقاعد.
ويسعى حزب النور الى تطبيق الشريعة الاسلامية بمفهوم متشدد، وربما سعت جماعة الاخوان الاكثر اعتدالا الى التحالف مع جماعات ليبرالية لتزيل المخاوف بشأن فكرة الدولة الدينية.
ولم تعلن اللجنة نتائج الانتخابات الرسمية بعد، حيث تجرى انتخابات الاعادة للمقاعد الفردية الباقية في 10 و11 يناير/كانون الثاني كما يجب ان تعاد الانتخابات في دائرة ألغيت فيها النتائج بسبب مخالفات في المرحلة الاولى.
إرسال تعليق