ركزت الصحف العالمية على مجموعة من الأخبار والتطورات ومن أهمها توجيه انتقادات لوزير السياحة التونسي بسبب قرار يسمح باستخدام جواز السفر الإسرائيلي للسفر إلى تونس، والصين تواجه مشكلة في التعليم هذا العام بسبب ما يعرف بظاهرة "أطفال الأولمبياد."
يديعوت أحرونوت
وافقت لجنة تونسية منتخبة على قبول عريضة ستجري تحقيقا مع مع وزير السياحة حول إصدارة قرارا يسمح لإسرائيليين باستخدام جوازات سفرهم عند دخول البلاد لأداء واجباتهم الدينية السنوية.
ولطالما سافر اليهود والإسرائيليون إلى تونس للحج في كنيس غريبة بجزيرة جربة، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يتم السماح لهم باستخدام جوازات سفرهم بدلا من الوثائق الخاصة التي تصدرها لهم الحكومة التونسية.
وليس لتونس أي علاقات دبلوماسية مع إسرائيل.
نيويورك تايمز
ستشهد الصين هذا العام ارتفاعا في عدد الطلاب المتوقع دخولهم بالصف الأول، إذ شهد عام 2008 زيادة في عدد المواليد، إذ أن البعض يرى في الرقم 8 جالبا للحظ، بينم تفائل البعض بذلك العام بسبب إقامة الألعاب الأولمبية في الصين.
وقالت وسائل إعلام صينية إن 176 ألف طالب سيلتحقون بالصف الأول في سبتمبر/ أيلول المقبل، وهو أعلى بـ10 آلاف طالب من العام السابق.
ويعتبر التعليم قضية حساسة في الصين، إذ يعاني هذا القطاع من فساد كبير، وليس من المستغرب أن يدفع الأهل ما بين ثمانية آلاف و 48 ألفا رشوة لتأمين مقعد لابنهم في مدرسة جيدة.
ذا غارديان
أفادت مصادر قانونية أن الرقيب في الجيش الأمريكية مايكل باربيرا أقدم على قتل صبيين عراقيين غير مسلحين كانا يرعيان الماشية قبل سبعة أعوام.
وقال المدعي العام إن الصبي الأول قتل بطلقة من الخلف، بينما تلقى شقيقه طلقة في صدره بعد أن قام برفع يديه في السماء.
وفي حال ثبتت التهمة بحق باربيرا، فسيحصل على حكم بالسجن مدى الحياة. وكانت محققون جنائيون قد رأوا أن باربيرا لا يستحق السجن، ولذلك فهو لا يستحق أكثر من رسالة توبيخ.
إرسال تعليق